شهدت الواجهة البحريَّة بجدَّة، تزيينها بالمصابيح والأضواء الجميلة؛ مما أضاف عليها -مع روحانيَّات شهر رمضان المبارك- تألقًا وبهاءً؛ وسط توافد أعداد كبيرة من الأسر والسيَّاح والزوَّار، الذين يحبِّذُون الاستجمام وقضاء أوقات أيام رمضان ولياليه، سواءً على الواجهة، أو بممارسة رياضة المشي في المرافق الملحقة بها.