أسهمت مساحة منطقة الحدود الشماليَّة، التي تُقدَّر بـ104 آلاف كم2، في ظهور العديد من أنواع الأشجار والشجيرات والنباتات السائدة الرعويَّة والجماليَّة ذات الألوان الزَّاهية والجميلة، ومن أبرزها نبات «الخزامى» ذو الرائحة الزكيَّة واللون البنفسجي الجذَّاب، حيث ظهرت مؤخَّرًا في المنطقة قرب هجرة «زهوة»، على أطراف النفود، وتُعدُّ هذه دلالة على انتشار نبات الخزامى خلال الفترة المقبلة.